عاد أحمد عيد رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم ليؤكد أن احتجاج الجمعية العمومية على أدائه واتحاده لا يهدف إلى إسقاطه وإنما لتعديل الأمور التي يرونها مائلة! تراجع عيد جاء بعد أن كشفت الجمعية العمومية أن هنالك صحفيين في صحف معينة يحاولون إلصاق تهمة محاولة إسقاط الاتحاد وهؤلاء وصحفهم محسوبون على عيد والاتحاد ولدى الجمعية أدلة مادية تدين الثلاثة وهذا ما دفع عيد على التراجع!