اكتظت المتنزهات البرية بالمتنزهين شبابا وعائلات بأطفالهم للاستمتاع بهذه الأجواء الربيعية الممطرة وخصوصا على ضفاف روضة ضرماء وروضة شنان وشعيب الحيسية بضرماء وروضة الخرار ونساح بالمزاحمية والتي شهدت زحاماً غير عادي لرؤية الطبيعة الخلابة وساهمت الأمطار والسيول في تجديد رونق الربيع والاستمتاع برائحة النفل والخزامى وشكلت البحيرات والغدران المائية منظرا رائقاً.
حيث ازدانت ببساط من الخضرة والطبيعة التي عكست روح الفرحة في شفاء الأطفال.