أصبح الأمير فيصل بن تركي بن ناصر بعد تحقيق النصر كأس ولي العهد ثالث رئيس يحقق الفريق الكروي الأول في عهده البطولات بعد رمز النادي الأمير عبد الرحمن بن سعود ونجله الأمير فيصل بن عبد الرحمن.
واستطاع ابن تركي صناعة فريق لا يقهر في هذا الموسم، ما جعل المتابعين يرشحونه مبكراً لتحقيق البطولات التي بدأت بكأس ولي العهد، والطريق مواتية لإضافة لقبي الدوري وكأس الملك إذا استمر الفريق بالعنفوان نفسه والثقافة، تحت قيادة المدرب كارينيو.
ويحسب للأمير فيصل وضع أرضية احترافية للعمل في النادي وجلبه عديد العناصر المؤثرة التي أسهمت في صناعة الفرق كمحمد السهلاوي هداف الفريق ومحمد نور ويحيى الشهري وأيضاً خالد الغامدي، وتجديد عقود أهم العناصر عبد الله العنزي وعمر هوساوي، وقبل ذلك الاستقرار على كارينيو مدرباً للفريق.