استطاع النصر العودة للبطولات بعد سنوات عجاف عبر الباب الكبير بالفوز على الهلال في نهائي كأس سمو ولي العهد بهدفين مقابل هدف في ملحمة كروية لن تنساها جماهير العالمي حيث نثر نجومه الإبداع على المستطيل الأخضر رغم البداية المتعثرة بهدف الهلال المبكر إلا أن الفريق القوي والمتوازن ظهركفريق بطل ولم تفسد بدايته المتعثرة طريق العودة لجادة البطولة فتماسك لاعبوه ولم يندفع مدربه بتغييرات خاطئة ليكون الانتصار حليف النصر .. والعودة من بوابة الهلال ليست كأي عودة فهي ضرب أكثر من عصفور بحجر فهي هزيمة لمنافس تقليدي وفوز ببطولة غالية طال انتظارها.