تحت عنوان.. تجربتي في إيقاظ الطفولة.. كتبت أ. منى الشمراني في مجلة (البيت العربي.. تقول: الكاتب للأطفال في مختلف مراحلهم العمرية، والعقلية والذهنية والبيئية والتعليمية بحاجة إلى أن يكون في أعماقه طفل وطبيب نفسي ثم أديب يجيد فن الكلام كي يتمكن من سبر أغوار تلك العقول الصغيرة الحائرة والمحيرة وتلبية جميع مناحيها بالإضافة إلى الوقوف عند تطلعاتها وتوقعاتها ومواهبها واهتماماتها وتبانياتها وقدراتها ومقدراتها، والأهم من ذلك كله، التكلم بلغتها هذه اللغة الجامعة التي تذوب عندها كل الاختلافات والخلافات.