- اللقاء المرتب مسبقاً جاء بشكل تمثيلية هزلية ضحك منها الكثير.
* *
- من يعرفه حقيقة المعرفة كان يتابع وهو يضحك بدهشة لكمية الكذب والتضليل الذي كان يقدمه.
* *
- جاء خروجه من الاختيار العالمي ليضعه في مواجهة مباشرة مع حقيقة مستواه الفعلي.
* *
- الغرامات لن تسكت أصحاب الحق. وسيظل صوتهم قوياً ما لم تتحقق العدالة ويأخذ كل صاحب حق حقه.
* *
- يحاولون خنق الأصوات بالعقوبات.
* *
- بعد أن اقتربت المشكلة من الحل أقحم نفسه ليساهم معهم في الحل وهو الذي صنع المشكلة وجعلها تتضخم وتكبر. لكن على مين يلعبها.
* *
- زف لهم خبر الهبوط وهو يتبسم ولكن مراده لم يتحقق.
* *
- حل المشاكل كاملة وإقفال الملفات بشكل سليم كشف مقدار كذب الفشار.
* *
- جدولة مطالبات الوكلاء كشفت الحقيقة باعتراف أحدهم.
* *
- الوكيل الانتهازي اتصل بالبرامج الفضائية ليقسم أن الاجتماع لم يحدث رغم أنه لم يكن
* *
- رئيس النادي كانت تصريحاته مماثلة للإداري ولكن اختلاف الميول جعلهم يركزون في شكواهم على الإداري ويتجاهلون الرئيس المتوافق معهم في الميول.
* *
- الأخطاء التحكيمية تدفعه بشكل مباشر وكبير للانتصارات والمدرب يتحدث بعد المباريات عن أسلوبه في اللعب الذي حقق به الانتصار.
* *
- الاستعانة بثلاثة حكام أجانب لا تكفي فقد ثبت أن الحاجة تتطلب أكثر من ذلك في ظل هذا التدهور التحكيمي المحلي.
* *
- إقفال الملفات وحل جميع الشكاوى فضح تلك المقابلة المشبوهة التي انتهت إلى إعلان خبر الهبوط الوهمي.
* *
- انتظر سقوط الإدارة ففوجئ بأنها واقفة بشموخ وأقوى مما يتصور.
* *
- لن ينفعه من رضوا بالعمل معه كأذناب وأبواق فقد تحول عملهم إلى هباء منثور.
* *
- غابت الأسئلة الحرجة عن المقابلة والتي كانت ستكشف الضيف على حقيقته.
* *
- كان من الواضح أن الضيف هو من وضع الأسئلة.
* *
- يسعى لوضع رئيس صوري ليتحكم به مثلما فعل في السابق ولكن خطته لن تنجح هذه المرة ليقظة أصحاب القرار والمؤثرين.