- الخروج عن القطيع اكتساب معرفة لم نكن لنكتسبها لو استمرينا ضمن القطيع.
- المعرفة تأتي ناجحة، وتأتي فاشلة. الأهم أنها معرفة.
- الخلاف والاختلاف يَقيّنا شر التَّخَلّف.
- لا تؤمن بصوابية المعرفة, ولا تَتخلص منها لمجرد الشك في سلامتها.
- علبة الألوان “لعبة” فنان محترف.
- حتى تعرف من الصادق معك ومن المراوغ ومن الكاذب تحتاج رحلة وعي بالنفس الإنسانية المعقدة، إما بحكم تركيبتها البشرية وإما نتاج بيئة عاشت فيها!.
- الفوضى يضبطها عمل مُنَظّم. التنظيم فكرة قابلة للنمو متى كانت تُربة العقل خصبة.
- مهما حاولت إرشاد الناس إليك، لن يستدلوا، طالما أنك من ملفتات النظر ضحل.
- نؤمن ثم نَعمَل بالذي آمنّا به. عمل قائم على التبعية مدة الاستمرارية فيه مؤقتة, وغير مضمون عواقبه.
- إعادة صياغة أفكارك ومعتقداتك ؛ يعني أنك متحرك, غير راكد تتكاثر على دماغك الطحالب.
- استخدام الدين من أجل تَجييش “جماهير أميّة جائعة” يشوّه صورة الإسلام على مستوى العالم أجمع.
- أغلب الكلام مجرد استهلاك لـ اللسان، لا أكثر.
- الصدمات مؤلمةٌ لَكنّها توقظ الوعي وتَلفت الانتباه.
- الطريق المستقيم إذا سرنا عليه واستمرينا في سيرنا إلى مالا نهاية لن يجعلنا نعرف الطرق الملتوية أو المتعرجة والمزدوجة أو الطرق المتقطعة!!.
- تَفَاعل عقل الإنسان؛ مقياس لنضجه. التلقائية تعيق النضج.
- الحياة تبدو مملةٌ كُلّما أمعنّا في النمَطية.
- ما أغبى الإنسان الذي يُقاتل على أمر أو مسألة يجهلها.
- مُجمل عقول الأبناء تُدَار “بريموت كنترول” الآباء. ومُجمل أذواقهم كذلك.
- الإنسان من الضد يَتَشكّل.
- لا تتعامل مع قيَمك كما لو كانت أنوارا مقدسة تلزم بها غيرك.
- الدين يوسّع العَقل ويُصحح الخبر.
- للمكوّن الثقافي دور في رسوخ قيَمنَا أو تبدلها، من ذلك القراءة المرَكّزة.
- تباً لأعمالٍ هى مبنى بدون معنى.