متى ما توافر الراعي والداعم المخلص في عمله، العاشق لرعاية الموهبة ينتج عن ذلك الكثير مما يكون أثره كبيرا، وفي رحلة سدير هذه بأن هذا الجانب بحمد الله.
فالأهالي في سدير (محافظة المجمعة) باستضافتهم للباحثين والمصورين والآثاريين، وصحيفة الجزيرة برعايتها الإعلامية وتقديم المبدعين للجمهور، وجمعية الثقافة والفنون بتهيئة السبيل لكوكبة من مصوريها وتوفير الغطاء لهم.
هذا الثلاثي الوفي شكل لمجموعة كبيرة من كافة شرائح المهتمين والمبدعين أن يقدموا موهبتهم في التصوير والكتاب والبحث أن يقفوا على آثار وطنهم وتراثه بطريقة جميلة سيكون لها أكبر الأثر على الجميع بإذن الله.
شكراً لهم.