استغرب عدد من المتابعين تسابق بعض لاعبي الشباب السابقين على النَّيل من ناديهم عند كل خسارة أو إخفاق، في المقابل يغيبون عن الدفاع عن ناديهم حين يتعرّض للهجوم ويتم النَّيل من تاريخه وبطولاته، وهذا يمس بشكل مباشر تاريخهم أي اللاعبين، ويتركون للإدارة الشجاعة مواجهة الخصوم لوحدها فيما يكتفي اللاعبون السابقون باستمرار حملة العلاقات العامة لمصلحتهم الخاصة بعيداً عن مصلحة الكيان!