أكد توماس باخ الرئيس الجديد للجنة الأولمبية الدولية اليوم الأربعاء أن هناك حاجة ملحة إلى استخدام طرق جديدة في اختبارات الكشف عن المنشطات في الوقت الذي قارن فيه تعاطي المنشطات بالإرهاب.
وقال باخ في اليوم الأول للمؤتمر العالمي حول المنشطات في الرياضة «نحن في حاجة إلى اختبارات أكثر دقة والتركيز بشكل أكبر على البحث العلمي لمكافحة المنشطات.
يجب أن نفكر في أساليب جديدة.» وأضاف «ألم يأت الوقت على سبيل المثال للحديث عما إذا كانت اختبارات الدم والبول هي الأفضل والأنسب؟ ربما تكون هناك طرق اختبارات أخرى أكثر مصداقية وتأثيرا».
وأكد باخ أن المخاوف من ارتفاع التكاليف لا يجب أن توقف ضخ المزيد من الاستثمارات على طرق مكافحة المنشطات لأنه يرى أن ذلك أشبه بمكافحة الإرهاب.