انتقل إلى رحمة الله تعالى الشيخ حمد اللحيدة، عن عمر يناهز السبعين عاماً من سكان حي الملك خالد بالرس، وقد تمت الصلاة عليه في جامع الشايع ووري جثمانه الثرى في مقبرة الرس. و»الجزيرة» تتقدم بخالص العزاء وصادق المواساة لأسرة الفقيد وتخص أبناءه محمد، من منسوبي جمارك الخفجي وسليمان، من منسوبي الاتصالات السعودية وعبد الله، من منسوبي شركة سابك بالجبيل، سائلين المولى عز وجل للفقيد المغفرة والرحمة، وأن يسكنه فسيح جناته ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان، «إنا لله وإنا إليه راجعون».