كشفت الوعكة الصحية التي تعرض لها الكبير: بندر بن محمد بن سعود الكبير عن حجم الشعبية التي يتمتع بها سموه، فالمثل الشعبي الدارج «الله لا يبين غلاك» كان حاضراً في حالة بندر بن محمد، الذي حظي باهتمام كل الهلاليين، فلسموه تقدير ومحبة وشعبية لا تضاهى، وأبومحمد من له دور رئيس فيما وصل إليه الزعيم من إنجازات وضعته وحيداً في القمة، فالأمير المتواضع الخلوق يملك «كاريزما» جعلته يتبوأ فيها القمة لدى عشاق النادي الجماهيري الأول. الأمير بندر وأثناء أزمته تدخل وأخمد فتنة كادت أن تحدث داخل البيت الهلالي فتحامل على آلامه وأزمته ولم ينس عشقه الذي ساهم ببنائه حتى الزعامة.. سلامات للكبير حفيد سعود الكبير وما تشوف شر وطهور إن شاء الله.