- قبول لجنة الاستئناف لاعتراض الهلال على قرار لجنة الانضباط أعاد ثقة الشارع الرياضي في اللجان القانونية لاتحاد الكرة بعد أن كادت لجنة الانضباط أن تفقد الاتحاد هذه الثقة بقرارها غير المستند على أدلة ملموسة وإضافة إلى ارتكابها عدداً من المخالفات القانونية والإجرائية في تعاطيها مع القضية.
**
- عندما تصدر لجنة الانضباط قرارين متضاربين في قضية واحدة حسبما أوضحته لجنة الاستئناف فليس لذلك معنى سوى تواضع قدرات أعضاء لجنة الانضباط القانونية وأنهم غير مؤهلين للقيام بعملهم وهذا ما يوجب حل اللجنة وإعادة تشكيلها مرة أخرى بكفاءات قانونية مميزة.
**
- من المؤكد أن المدرب الاتحادي بينات لا يبقيه على رأس العمل سوى الظروف المالية الصعبة التي يعيشها نادي الاتحاد. فهو مدرب غير مكلف ماليا. إضافة إلى أن التعاقد مع جهاز تدريبي كفء وجديد سيكلف النادي مبلغا ماليا ليس في الاستطاعة توفيره الآن.
**
- لن توقف الإدارة الاتحادية إثارة موضوع الاحتجاج ضد الهلال رغم انتهاء القضية وإغلاق ملفها لأن هذه الإثارة هي السبيل الوحيد أمام الإدارة لإشغال جماهير النادي عن المشاكل الإدارية والمالية التي يعيشها النادي وعن الأزمة الفنية الخانقة للفريق الكروي الذي تعرض الجولة الماضية لهزيمة مؤلمة من الفيصلي بثلاثة أهداف دون مقابل.
**
- خطوة جيدة خطتها الإدارة الاتفاقية بالتعاقد مع المدرب جوران الذي له تجربه جيدة وناجحة مع المنتخب الكويتي. ولكن هذا المدرب يحتاج إلى وقت ليستطيع عمل شيء للفريق فلا يجب الاستعجال على النتائج وإطلاق أحكام مبكرة على عمل المدرب.
**
- عندما تتحول لغة المعلق الرياضي إلى أقل من مستوى لغة المشجعين في المدرجات فهذا مؤشر خطير تعيشه القناة الرياضية السعودية ويجب عليها إعادة النظر في جميع العاملين فيها وليس فقط المعلقين لإبعاد المتسللين والمندسين داخلها بفعل فاعل والذين يسيئون لها بشكل لا يمكن قبوله.