من دواوين الشعر التي تتغنى بالصحراء ديوان بعنوان «هاتف الصحراء» للشاعر محمد الدبل يقول فيه:
أي قلب من حسنها المستبد
لم يعد هائما بعشق وود؟
خفر اطلقوا الرياض عليه
حسبوه من نفح ورد ورند
وإذا ما الجمال شع إباء
فاق في كبريائه كل ند
أين منه إبداع ما صوروه
يتبدى في وصف جيد وقد
الرياض العروب تختال حسنا
بعد روح من أمسها المستجد
سيد علق الوسام عليها
ومضى يفرض المنى بالتحدي