- قصر مشرف: بني في عهد الملك عبدالعزيز عام 1356هـ ويقع يمين الداخل لمدينة السيح. وقد شيده الملك عبدالعزيز ليكون منتجعاً له ولحاشيته ويستقبل فيه أهالي الخرج والمناطق المجاورة.

- قصر القرين ويقع وسط السيح وأنشئ عام 1358هـ، أنشأه الملك عبدالعزيز حيث يأتي للخرج موسم الربيع والقنص، فيجلس فيه، فالاهتمام بالخرج وأهلها ليس بجديد على الأسرة المالكة بل أرسى هذا الحب وزرعه مؤسسها العظيم وها هي تتواصل زروع الحب وثمارها.

- عيون الخرج على طريق الدلم السيح، التي تعد علامة فارقة بين مدن المنطقة بوجود هذه العيون وتلك المشاريع الزراعية والثروات الحيوانية ومشاريع الألبان والدواجن والبيض.

ومنها آثار مخينق وبرقة جنوب الدلم العاصمة القديمة للخرج.

وقصر أبو جفان شمال شرق الخرج طريق الاحساء القديم على بعد 80 كم.

وسور وبرج الدلم عندما كانت تعني الخرج الذي بناه الإمام فيصل بن تركي عام 1253هـ.

ومداخن عين الضلعة فوق جبال الدام وتضم 500 مدفن لبني الأصفر «بني هلال مساحتها 8 كم.

وموقع البنه الأثري باليمامة بناه الرويس عندما عينه الإمام سعود بن عبدالعزيز بن محمد بن سعود عام 1201هـ.

وبرج كوت الجهل في السلمية وبني في عهد الملك عبدالعزيز لحماية البلدة.

وقصر البدع في السلمية بناه الإمام سعود بن عبدالعزيز بن محمد آل سعود عام 1195هـ بعد رجوعه من غزو الدلم فهو معقل لغزوات الدرعية ضد الخرج آنذاك وأعيد بناؤه في عهد الملك عبدالعزيز حيث اتخذه وما حوله مقراً لتربية وتدريب الخيل.

وهناك قصور آل زامل أمراء الدلم من عائذ وتقع في شعيب ماوان غرب الدلم حيث أخذوا الزعامة قبل نهاية بني حنيفة «من منتصف القرن التاسع الهجري» وبعد نهاية نفوذ بني حنيفة «بداية القرن الحادي عشر» حيث استمر النفوذ على الخرج لقبيلة عائذ حتى قيام الدولة السعودية الثالثة عندما افتتح الملك عبدالعزيز الدلم «الخرج» عام 1320هـ، فنجد آل زامل في الدلم وآل بجاد باليمامة وآل عفيصان في السلمية إضافة إلى آل حشر بالهياثم.

وادي الوسيع شمال شرق الخرج.

وغار الإمام تركي بن عبدالله في جبال عليَّه غرب الدلم حيث التجأ فيه تحسباً لبطش القائد التركي «غبوش آغا» حيث نفوذه على نجد. فهو أثر تاريخي.

وأطلال الخفس «خفس دغره» والخفس فيه قصص وعبر سطرها التاريخ وحفظها الرجال والخفس محطة استراحة للجيوش.

وقصر البجادي بالهياثم جنوب غرب قصر سعود الكبير.

ومجرى فرزان غرب البدع بطول 4 كم ويرجع تاريخه إلى العصر الإسلامي المبكر.

وبئر مباركة في نعجان وقصر هزاع وسور نعجان القديم والحصين. والعديد من الآثار التي يصعب حصرها هنا.