لا أعتقد أن المفتين بجواز العمليات الانتحارية يجهلون أن هناك من سيستغل فتاواهم للتغرير بالبسطاء والسذج من (المرضى النفسيين) الشباب، الذين يبحثون عن أسهل الطرق لإنهاء معاناتهم النفسية وأزماتهم بالانتحار، أو بلغتهم المفبركة فقهياً: (الاستشهاد)، والاتجاه رأساً إلى حيث الحور العين في الجنة، كما يُغرر بهم
...>>>...
|