مدخل..

سلمان سلمان السعد طير حوران

بين الدول له هيبته واقتداره

شيخٍ وريث أمجاد من روس شيخان

ما هي على ما قيل شيخة تجاره

الوفاء هذه الكلمة الطيبة لا يتصف بها إلا من اجتمعت فيهم صفات النبل الإنسانية مثل سلمان بن عبدالعزيز.

فالجميع صغيراً وكبيراً، نساءً ورجالاً يعرفون ويدركون تمام المعرفة بأن أميرنا من أنبل وأوفى الناس لدينه ثم وطنه ومليكه وهذا ليس بغريب على أميرنا المحبوب.

الحديث عن سلمان بن عبدالعزيز (سلمان الوفاء) رمز الإنسانية يطول ويطول دون أن نوفيه ولو جزءاً بسيطاً من حقه وتبقى الكلمات عاجزة عن التعبير فعذراً ايها الأمير النبيل.

ولكن سوف أتحدث وبلمحة بسيطة جدا عن حب الإعلاميين والشعراء والمفكرين العرب لسلمان الوفاء، لأنه وباختصار اعتبرهم أصدقاء له وبالتالي أصبح التعامل فيه نوع من الحميمة والود لذلك استفادوا من توجيهات ونصائح وتقدير سموه لهم، سلمان بن عبدالعزيز يحترم الإعلامي الصادق الذي يحترم الكلمة وسموها، لانها رسالة يجب المحافظة عليها والأمانة في نقلها، لذلك هو حريص على أن ترتفع شمس الإعلام العربي في فضاء الكون لتضيء عتمة الأحداث لأنه يدرك بأن الإعلام لغة الشعوب القادرة على اختصار المسافة بين الحاضر والمستقبل.. وان الإعلام صوت الحقيقة المنثورة فوق دروب الواقع.. وبه تمتد آفاق الثقافة على ساحل الحضارة المنسكبة من سحاب التراث النامية على ضفاف التطور. فشكرا أمير السمو والحكمة والحنكة الخبير المثقف في الرجال والأنساب والقبائل.

خروج..

الشعر في مدحه يجي جزل وسمان

وشعر ما يكتب في سموه خسارة

امدح وتحتار القوافي والأوزان

في مدح من يزهى المديح بجداره