* تدخّلوا وخطفوا اللاعب العربي بعد أن أفسدوا مفاوضات النادي الشقيق.
***
* شعر مسئول الاحتراف أنه تعرّض لخدعة وهم يرسلونه للعاصمة العربية لإتمام المفاوضات مع لاعب لا يرغبون فيه وعندما نجح في مهمته رفضوا فقدّم استقالته من هناك.
***
* العقلية القديمة المتمثلة في النائب هي من يكبّل النادي ويوقف انطلاقته.
***
* دفعة الشركة أنقذت صفقة اللاعب الذي كاد يغادر مقر المعسكر البرشلوني.
***
* أسباب عنصرية أبعدت الإداري عن موقعه لأنّ الثقافة المهيمنة ترفض أمثاله.
***
* لن يكون اللاعب العربي هو المخطوف الوحيد فأنظار النادي العاصمي تتجه نحو عبده أيضاً.
***
* يسعون لضم اللاعب المحلي لتتحقق أمنيتهم القديمة منذ حكاية البلايستيشن.
***
* يقود النادي رغم أنه سبب ما يعيشه من مشاكل وسبب مقاطعة الداعمين.
***
* نجوم الورق اختفوا وبقي النجوم الحقيقيون رغم الضغوط والحروب والإساءات.
***
* صور التوقيع مع المدرب الجديد كذبت الشائعات التي تروّج عن خلافات بين الرئيس ونائبه.
***
* في تويتر هناك من لا يستطيع تحمل ردود أفعال المتابعين .. لعدم الإيمان بالرأي الآخر.
***
* فشلت محاولات تنصيب الرئيس لعدم انطباق الشروط عليه كما فشلت كل محاولات الالتفاف.
***
* السعي لإغاظة الجار كانت وراء الإصرار على تلك الشخصية ولكن المساعي فشلت.
***
* متابعو تويتر لا تنطلي عليهم أساليب التلاعب بالألفاظ والقفز على المبادئ وتغيير المواقف التي دأب البعض على ممارستها في المكتوبة.
***
* حتى ولو تغيّرت الإدارة فستبقى الأساليب الملتوية مرتبطة بذلك النادي لأنّ الجميع يؤمنها ويتقنها.
***
* كل ما يحدث في ذلك النادي من مشاكل هي من تحت رأس من لا يرضيه أن يتحقق أي نجاح بعده.
***
* وصفوه بالبعبع وقد صدقوا في الوصف فهو بعبع لناديهم حيث جعله قاعاً صفصفاً.
***
* تكرار سيناريو المنافسة الماضية لا يمكن حدوثه فالكبار عائدون لمواقعهم.