|
هنيئاً لوطني.
هنيئا للعالم أجمع.
يزداد تألقاً، ويفتخر بخير خلف لخير سلف. فانطلاقاً من حرص خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز -حفظه الله- على أمور الوطن والمواطن في مشارق الأرض ومغاربها، واهتمامه -سدد الله خطاه- بشؤونهم، وتحقيق آمالهم، وتلبية رغباتهم، وتحقيق الأهداف السامية لمملكتنا الغالية في شتّى المجالات؛ لحاضر زاهر ومستقبل مشرق بإذن الله.
فقد تم تعين صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز وليا للعهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزيراً للدفاع؛ لحرصه المتميز والعطاء المستمر لخدمة دينه ووطنه، وحبه للعدل ومحاربة الظلم، ويعدُ -سدد الله خطاه- نموذجاً فريداً في القيادة والإدارة، والحكمة، والتواصل مع المواطنين. فتعجز الكلمات، ويحار القلم عن وصف مدى سعادتنا وابتهاجنا بهذه المناسبة السعيدة، ولا يخفي على أحد ما يقوم به سموه الكريم من خدمات كبيرة للمجتمع.. ينظر إليها أبناء الوطن بعيون التقدير والإجلال؛ فأثمرت مكانةً سامية يبقيها دائما عالية، وما تجلى من وقفات شامخة، وما حقق لمملكتنا الغالية من إنجازات كبرى تخدم الوطن والمواطن والمقيم. سائلين المولى العلي القدير أن يجعله دائماً سنداً وعوناً لخدمة هذا البلد المعطاء في ظل القيادة الرشيدة رعاها الله.
رئيس مجلس إدارة الجمعية الخيرية لصعوبات التعلم عضو المجلس البلدي