|
المجمعة – فهد الفهد:
رفع رئيس ونواب وأعضاء مجلس إدارة الغرفة التجارية الصناعية بالمجمعة أجمل التهاني والتبريكات لصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبد العزيز على اختياره ولياً للعهد نائباً لرئيس مجلس الوزراء وزيراً للدفاع، وتعيين صاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن عبدالعزيز وزيراً للداخلية، وقالوا في أحاديث للجزيرة إن هذا الاختيار والتعيين من لدن خادم الحرمين الشريفين يؤكد ما يتمتع به - حفظه الله - من حنكة وحكمة وبُعد نظر.
** وقال الأستاذ فهد بن محمد الربيعة، نائب رئيس مجلس الغرف رئيس مجلس إدارة الغرفة التجارية الصناعية بمحافظة المجمعة: بكل سرور استقبلنا نبأ تعيين صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز ولياً للعهد نائباً لرئيس مجلس الوزراء وزيراً للدفاع، وتعيين صاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن عبد العزيز وزيراً للداخلية. ونحن نعبِّر عن حبنا وتقديرنا للأميرين العزيزين على قلوبنا؛ فخبرة صاحب السمو الأمير سلمان تؤهله ليكون ولياً للعهد؛ فله من الخبرة السياسية والإدارية الكبيرة، وما يتمتع به من بُعد نظر وإدراك؛ فسموه له منزله في قلوب أفراد الشعب السعودي.
** ورفع الأستاذ ناصر عبد الكريم المجحد، نائب رئيس مجلس إدارة الغرفة، لمقام صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبد العزيز التهنئة الحارة بمناسبة اختياره ولياً للعهد نائباً لرئيس مجلس الوزراء؛ فقد جاء اختياره تتويجاً لرصيده الكبير من العطاء والجهود التي بذلها في خدمه دينه ثم مليكه ثم وطنه؛ فسموه يُعتبر من صناع القرار في إدارة شؤون الدولة؛ فقد قضى عقوداً أميراً للرياض، وكان له دور كبير في تعزيز العلاقات بين المملكة والعديد من الدول الشقيقة، فضلاً عن علاقاته الواسعة والمتميزة مع قادة دول العالم.
** وقال الأستاذ عبد الله بن سليمان الموسى، نائب رئيس مجلس إدارة الغرفة التجارية الصناعية بمحافظة المجمعة: يطيب لي أن أرفع أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى ولي عهدنا صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبد العزيز على تعيينه ولياً للعهد نائباً لرئيس مجلس الوزراء؛ فهو أهل لهذه الثقة الملكية الكريمة، وهو رجل دولة يتميز بالحكمة والسياسة والخبرة الإدارية وبُعد النظر وسداد الرأي والعزيمة القوية والإخلاص والتفاني في خدمة دينه ثم مليكه ثم وطنه، ونرفع التهاني لصاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن عبد العزيز بتعيينه وزيراً للداخلية فهو خير خلف لخير سلف؛ فتجربته الثرية في عمله بالداخلية جعلته أهلاً لثقة خادم الحرمين الشريفين. أدعو الله لهما بالتوفيق والسداد في مسؤولياتهما.
** من جانبه قال الأستاذ محمد بن إبراهيم الحيدري، عضو مجلس إدارة الغرفة: ببالغ الحب وصادق الوفاء أرفع أسمى آيات التهاني القلبية والتبريكات لصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، على الثقة الملكية الكريمة بهذا التعيين الذي هو أهل له؛ فبصماته تجلت في إمارة مدينتنا الرياض العاصمة؛ فله من الخبرة والدراية والقدرة على تحمُّل مسؤولية هذا المنصب؛ فهنيئاً لنا بسلمان الوفاء، وهنيئاً لنا بقيادة وزارة الداخلية لصاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن عبد العزيز، الذي هو أهل لها، فهو الرجل الشجاع الذي صاحب الفقيد الكبير الأمير نايف - رحمه الله - في قيادة هذه الوزارة المهمة حتى نعمت مملكتنا بالأمن والأمان، نسأل العلي القدير أن يوفقهما ويسدد خطاهما.
** وقال الأستاذ عبد الله بن إبراهيم الجعوان الأمين العام للغرفة: لقد عرفنا عن خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - بُعد النظر والحكمة في الرأي، وما اختياره لصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز ولياً للعهد نائباً لرئيس مجلس الوزراء إلا دلالة على ذلك؛ لما يتمتع به سمو الأمير سلمان من الحنكة والخبرة والدراية بشؤون الدولة، وما يملكه من خبرة واسعة تجعله أهلاً لهذه الثقة الغالية؛ فهنيئا لنا بسلمان الوفاء ولياً للعهد، ولا يفوتني في هذه المناسبة المباركة أن أرفع لصاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن عبدالعزيز التهنئة والتبريك على هذه الثقة الغالية بتعيينه وزيراً للداخلية، سائلاً المولى أن يوفقه ويسدِّد خطاه، وهو بعون الله الخلف الخير بعد سلفه المبارك؛ لما يتمتع به من هيبة القائد الحازم والرؤية الثاقبة.
** ورحَّب الأستاذ خالد بن عبد الرحمن العبد الكريم عضو مجلس إدارة الغرفة وممثل الغرفة بمجلس الغرف السعودية بثقة مولاي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود باختيار صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبد العزيز ولياً للعهد نائباً لرئيس مجلس الوزراء وزيراً للدفاع، فهنيئاً لنا ولكل الوطن وأبناء الوطن بسلمان الوفاء لما يتمتع به من حنكة ودراية؛ فعقوده التي أمضاها في إمارة عاصمتنا الرياض خير شاهد على ذلك. كما نبارك لصاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن عبدالعزيز هذه الثقة الغالية بتعيينه وزيراً للداخلية؛ فهو خير خلف لخير سلف.
** وقال الأستاذ ناصر بن عبدالله العسكر، عضو مجلس إدارة الغرفة: يعيش الوطن هذه الأيام فرحة كبيرة بعدما لملم أحزانه في فقد أمير الأمن والخير، وها هو يبايع ويهنئ القيادة بمناسبة صدور الأمر الملكي الكريم بتعيين الأمير سلمان ولياً للعهد نائباً لرئيس مجلس الوزراء وتعيين الأمير أحمد وزيراً للداخلية، وإنني أتقدم إليهما بخالص التهنئة والتبريكات داعياً العلي القدير أن يوفقهما لما فيه خير ونماء هذا الوطن، وأن يسدِّد على طريق الخير خطاهما، وأن يعينهما على هذه المسؤولية التي هما أهل لها.
** من جانبه قال الأستاذ ناصر بن عبد العزيز الخالدي عضو مجلس إدارة الغرفة: بكل الحب والوفاء نهنئ صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبد العزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع على ثقة مولاي خادم الحرمين الشريفين بهذا المنصب الذي هو أهل له، داعيا العلي القدير أن يوفقه ويسدد خطاه. وبكل الحب والوفاء أزف تهنئتي لصاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن عبد العزيز آل سعود وزير الداخلية على هذا المنصب، ونسأل المولى أن يوفقه وإخوانه وحكومتنا الرشيدة لما فيه رضا المولى وخير ونماء مملكتنا الحبيبة.
** أما الأستاذ سعد بن محمد السعيد، عضو مجلس إدارة الغرفة فرحب بثقة أبي متعب خادم الحرمين الشريفين بتعيين صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبد العزيز ولياً للعهد نائباً لرئيس مجلس الوزراء وزيراً للدفاع، وها نحن نبايعه على هذه الثقة الغالية متمنين لمملكتنا الفتية الرخاء والرفاهية، وأن يحفظها الله من كل سوء، ويحفظ أمنها في قيادة صاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن عبدالعزيز لوزارة الداخلية؛ فنعم الاختيار لهذين الأميرين اللذين نكنّ لهما كل محبة واحترام وتقدير. نسأل المولى أن يوفقهما في هذين المنصبين اللذين هما أهل لهما، سائلين المولى أن يحفظهما ويديم لهذا الوطن عزه وتقدمه.
** وقال الأستاذ خالد بن عثمان المحارب، عضو مجلس إدارة الغرفة: سعد الجميع باختيار صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبد العزيز ولياً للعهد نائباً لرئيس مجلس الوزراء، وما هذه الثقة الملكية الغالية إلا نتاج ما يتمتع به من خبرة ودراية وحنكة في قيادته في العقود الماضية لإمارة مدينتنا الرياض؛ حيث جعل منها مدينة تضاهي عواصم عالمية. نسأل المولى أن يوفقه ويسدد خطاه. والتهنئة موصولة لصاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن عبدالعزيز وزير الداخلية، الذي هو أهل لها بخبرته الكبيرة.
** من جانب آخر قال الأستاذ عبد الله بن عبد الرحمن أبانمي، عضو مجلس إدارة الغرفة: إنه لقرار حكيم من قائد هذا الوطن خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز - حفظه الله ورعاه - بتعيين صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز ولياً للعهد؛ فسموه رجل دولة محنك ذو رؤية ثاقبة وشخصية جريئة ومشهود له بالخبرة والعمل القيادي المثمر؛ فمرحباً بالرجل المناسب في المكان المناسب، ونهنئ صاحب السمو الأمير أحمد بن عبدالعزيز على الثقة الكريمة بتعينة وزيراً للداخلية، سائلين المولى أن يوفقه، ويسدِّد خطاه، ويحفظ الله وطننا ومليكنا.
** وقال الأستاذ حبيش بن علي الخرجي، عضو مجلس إدارة الغرفة: تهانينا لسلمان الوفاء بالثقة الملكية الكريمة بتعيينه ولياً للعهد، إنه لقرار حكيم من قائد هذا الوطن خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز - حفظه الله ورعاه - فسموه يتمتع بالحب من جميع أطياف الشعب، وبصماته وجدت في كل موقع ومنصب أُسند إليه، وعاصمتنا الرياض شاهدة على ذلك؛ فهو يملك من الخبرة والذكاء والحنكة ما يؤهله لهذا المنصب؛ فهنيئاً لنا بسلمان الوفاء، سائلين المولى أن يوفقه ويسدد خطاه ويحفظ الله وطننا ومليكنا.
** وقال الأستاذ نايف بن بجاد السبهان، عضو مجلس إدارة الغرفة، إن قرار قائد هذا الوطن خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز - حفظه الله ورعاه - بتعيين صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز ولياً للعهد قرار صائب؛ فسموه رجل دولة، يتمتع بشخصية جريئة، ومشهود له بالخبرة، وهو أهل لتحمل المسؤوليات الكبيرة التي أولاه إياها خادم الحرمين الشريفين. كذلك صاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن عبد العزيز وزير الداخلية، الذي هو خير خلف لخير سلف، نسأل الله لهما التوفيق، وأن يسدد خطاهما في ظل قيادتنا الحكيمة.