كتب - عيسى الحكمي
بدأت إدارة النصر تحركات جديدة لبناء تحالفات شرفية تعوض توقف الضخ المتوقع من بعض الداعمين الحاليين لخطط الموسم المقبل نتيجة ظروف بعض الأعضاء من جهة واختلاف وجهات النظر بين البعض الآخر والإدارة.
وكان الأمير فيصل بن تركي رئيس النادي قد جدد تمسكه بالبقاء على سدة الرئاسة لإكمال دورته التي تستمر حتى 2014، وتعهد بالعمل على تسديد ديون النادي التي تتجاوز 30 مليون ريال بجانب العمل على دعم صفوف الفريق الكروي بلاعبين أجانب أفضل في الموسم المقبل.
على خط آخر لا يزال خط المفاوضات الجاري بقيادة المدرب ماتورانا مع لاعبين أجانب في «منطقة المفاضلات» بعد أن حدد المدرب مراكز في الدفاع والوسط والهجوم للانتدابات الجديدة حيث يتواجد على الطاولة أكثر من اسم وغالبهم من أمريكا اللاتينية.