إن الحراك التعليمي الذي شهدته الجامعة في سنواتها الأخيرة كفيل بأن يقنع جهات التوظيف المختلفة؛ بأن خريج جامعة الملك سعود قد غدا في أفضل أحواله؛ وبخاصة أن جزءاً كبيراً من العملية التعليمية قد وُجِّه إلى التطبيق والتدريب قبل التنظير، ما يؤكد أهداف وزارة التعليم العالي
أ.د. صالح بن معيض الغامدي