• بعد فوز ريال مدريد ببطولة الدوري الإسباني لهذا العام يكون المدرب الظاهرة مورينيهو الوحيد في العالم الذي حقق بطولات الدوري في إسبانيا والبرتغال وإيطاليا وإنجلترا. مع العلم بأن هذا المدرب لم يمارس الكرة لاعباً وكان مترجماً في بداية دخوله عالم الكرة مع المدرب الإنجليزي الراحل روبسون..! مما يؤكّد أن التدريب ليس ممارسة أو شهادة، بل موهبة وفكر، وما يعزِّز هذا أن المدرب البرازيلي الكبير كارلوس البرتو باريرا الذي قاد البرازيل للفوز بكأس العالم لم يمارس الكرة لاعباً فهو خريج إحدى الأكاديميات الرياضية في مجال اللياقة البدنية.
* * * * *
• التعاطف الرياضي الكبير مع الوحدة والفرح بعودة الفريق للممتاز ينبع من شعور الجميع بأن الفريق تعرض الموسم الماضي لظلم في القرار الذي أدى إلى هبوطه.
* * * * *
• مباراة الغد الكبرى بين الهلال والأهلي من المتوقع أن تكون الأقوى هذا الموسم والأكثر إثارة وخصوصاً أنها تحمل النسبة الأكبر في حظوظ التأهل.
* * * * *
• أكبر عائق سيكون أمام إدارة الفتح لتجهيز فريقها لمواجهة النصر في نصف نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين هو العامل النفسي، فاللاعبون من الصعب إخراجهم من حالة النشوة بعد الفوز على الاتفاق ذهاباً وإياباً وشعورهم بأنهم حققوا الإنجاز المطلوب منهم.
* * * * *
• الكأس الاتحادي المفقودة التي وجدها أحدهم في حراج الصواريخ ربما يدخل هذا الشخص في متاهات سين وجيم مع الجهات الأمنية. وربما يكون هذا هو طرف الخيط الذي يقود لمعرفة مصير بقية الكؤوس المفقودة.
* * * * *
• فوز فريق القادسية ببطولة الدوري الممتاز لدرجة الشباب يؤكّد متانة القاعدة الكروية في هذا النادي والاهتمام الكبير الذي توليه إدارة النادي للفئات السنية وأكثر ما يدخل الفرح والبهجة للنفس أن الفريق البطل يشرف عليه مدرب وطني قدير هو الكابتن سعد الشهري. تحية لإدارة النادي وللمدرب الوطني وللاعبين الأبطال.