الشعور بمحبة الناس لك جميل، وجميل أن تعمل مع مجموعة لمدة ثلاثة أعوام دون أن تفقد منهم أحداً، دون أن تغضب منهم أحدا، دون أن تقصر مع أحد. جميل أن تجد من يُقدر جهدك ويعترف به. هذه قصتي مع زملائي أعضاء الجمعية السعودية للدراسات الأثرية، إنها قصة جميلة ترسم صفحة بهية من صفحات حياتي الأكاديمية والعملية.
...>>>...
|