رزق فنان العرب الأستاذ محمد عبده بمولود في أحد المستشفيات المتخصصة بباريس اتفق وحرمه على تسميته (خالد)، لينضم إلى بقية إخوته، وقد كان فنان العرب سعيداً لحظة مباركة (الجزيرة) له داعين العزيز القدير أن يمتعه بالصحة والعافية وأن يجعله قرّة عين لوالديه.
والصورة أرشيفية يبدو فيه يحمل إحدى بناته منذ سنين بعيدة.