ارسل ملاحظاتك حول موقعنا

Wednesday 29/02/2012/2012 Issue 14398

 14398 الاربعاء 07 ربيع الثاني 1433 العدد

  
   

الأخيرة

منوعات

دوليات

الرياضية

الأقتصادية

محليات

الأولى

الرئيسية

 
 
 
 

فـن

 

أحلام تساوم روتانا.. وتلعب على الحبلين

رجوع

 

 

 

 

 

 

 

 

 

متابعة - عبدالله الهاجري

اختارت الفنانة الإماراتية أحلام منصة الـMBC لتعلن فجأة عن نيتها القائمة في ترك شركة روتانا والانضمام لشركة بلاتينوم ريكوردز وذلك بعد صدور ألبومها القادم.

وحمل هذا القرار الكثير من التكهنات من قبل الأطراف الثلاثة «أحلام، روتانا، وبلاتينوم»، ففي جانب أحلام لم يكن هناك أي مشكلات سابقة مع روتانا على النقيض تمامًا، فعلاقتهما دائمة وأحاديثهما يؤطرها الثناء والمدح والشكر.

ومن المعروف أن الفنانة أحلام تكون صادقة في أغلب أحاديثها وجريئة، فقرارها المفاجئ كان أحد الحالتين، إما من باب (لي الذراع) ضد شركة روتانا ولا سيما أن ألبومها القادم «الجاهز» تمامًا هو آخر العقد بين الطرفين، وإما أن تكون أحلام ترغب في (التملّق) لـMBC التي ترتبط معها بعقد ثلاث سنوات تكون من خلاله عضو لجنة تحكيم برنامج عرب آيدول الذي يسير موسمه الأول في نهايته، حيث وقعت أحلام معهم عقدًا يصل قيمته إلى ثلاثة ملايين دولار أمريكي.

وبالرغم ما جاء في ثنايا المؤتمر الصحافي الذي عقدته أحلام بداية الأسبوع الجاري في بيروت من نيتها ترك روتانا، إلا أن مصادر مقربة من أحلام أشارت في حديث مع «الجزيرة» إلى أن الفنانة تسرعت كثيرًا في حديثها ولم تفسره بالشكل المناسب، مشيرًا إلى أن الفنانة الإماراتية ستقوم في حلقة عرب آيدول الجمعة القادمة بتفسير حديثها بشكل أكثر إيضاحًا وتأكيدها ببقائها في روتانا.

الجدير ذكره أن الفنانة الإماراتية أحلام طلبت من روتانا تأجيل ألبومها القادم مع روتانا معللة ذلك بسبب الظروف السياسية العربية التي قد تؤثر في انتشار ألبومها، على الرغم من قيامها بتسليم الماسترنغ الخاص للسيد سالم الهندي قبل أكثر من شهر.

وكانت أحلام قد انضمت لروتانا في نهاية عام 2005م، وقد تضمن العقد على أن تكون ضمن لواء فناني روتانا وتطرح من خلاله ثلاثة ألبومات، سبق أن طرحت ألبومين هما (الثقل صنعة) في 2006م، وألبوم (هذا أنا) في 2009م، وبقي في رصيدها ألبوم غنائي وهو جاهز تمامًا للطرح.

 

رجوع

طباعةحفظارسل هذا الخبر لصديقك 

 
 
 
للاتصال بناخدمات الجزيرةالأرشيفالإشتراكاتالإعلاناتمؤسسة الجزيرة