* طالما أن الحصول على الرخص التدريبية بات سهلاً لكل من هب ودب وبمجرد تزكية عفى عليها الزمن فإن المشاكل ستزداد ولا عزاء لسمعة المدرب التي كانت من أوليات جيل ذلك الزمن الجميل!!
* عندما كانت السباقات الخاصة التي تقام بشكل مبكر في الجنادرية لم نكن نسمع تلك الاصوات المرتفعة! وفرق شاسع ما بين الخلاف والاختلاف!
* مقالة يا أصحاب السموم! والتي نشرت في عدد الزميلة السباق الأخير ووصفت بمقالة الموسم! وهناك من ذهب إلى أنها تتمحور حول شخصنة بعض اخطاء المدربين وللمصطادين في المياه العكرة نقول إن تلك المقالة أبعد من رؤيتكم.. كون محاورها الرئيسة ارتكزت على سؤالها الملح في ثنايا المقال وسهولة الحصول على تلك المواد السامة وبالتالي معاقبة مهربيها ومروجيها، وبعد أن باتت تلك الظاهرة تتعلق بالمساس بالأمن!
* أولى مشاركات مهور السنتين في أوروبا وأمريكا عادة ما تبدأ في شهر مارس من كل عام ومسألة نجاح التجربة تقع على المدرب الشاطر في معرفته بسلالة وشكل وتركيب مهرة وليس التوقيت الذي يعلق عليه الكثيرون شماعة فشلهم!!
* عندما وصف زميلي في التخصص العسيري فيصل دورة عز الخيل ذات تراحيل بأنها صمام في قلب الأمان لانتعاش الحياة في الميادين السعودية فإننا نراه كذلك لشوط مهور العسايف والذي مد له يد العون بقلمه وبفكرته منذ ولادته حتى أصبح في عنفوان الشباب!
* أن أقوم بأعمال صحيحة ولا أشكر عليها خير لي من أن أقوم بأعمال خاطئة ولا أعاقب عليها!
رسالة إلى كل من يبحث عن الصواب وبإيثاره الخلاب!