يناير
يعلن مجلس الخدمات المالية الإسلامي (IFSB ) استقالة أمينه العام الذائع الصيت (رفعت عبدالكريم) والذي تسلم دفة قيادته منذ 2003. ويعد البرفسور رفعت أحد أقطاب الصيرفة الإسلامية والرموز العربية التي ساهمت دبلوماسيته في لم شمل صناعة المال الإسلامية المتشتتة والخروج بتنظيمات مصرفية ورقابية ساهمت في وصول هذه الصناعة إلى ما وصلت إليه الآن.
* * *
فبراير
البنك المركزي القطري يرسل ما يمكن وصفه بالموجات «الصادمة» عندما أعلن إغلاق النوافذ الإسلامية للبنوك التقليدية بحلول 31 من ديسمبر 2011م.
* * *
مارس
يتم تأسيس بنك «المالديف» الإسلامي في هذه الدولة المسلمة السياحية.
* * *
أبريل
تعلن «إرنست آند يونق» في تقرير «صناعة التكافل العالمية» أن الرسوم القادمة من شركات التأمين الإسلامية تسير في طريقها لتلامس حاجز الـ12 مليار دولار في 2011 بعد أن كانت 9.15 مليار في 2010.
* * *
مايو
البنك المركزي العماني يعلن عن موافقته لإنشاء بنك نزوى الإسلامي وذلك في أعقاب القرار الخاص بالسماح للمؤسسات المالية بممارسة الأنشطة المتطابقة مع الشريعة.
* * *
يونيو
بنك أبوظبي التجاري يفاجئ الماليزيين ببيع حصته في بنك «آر اتش بي» كابتال الإسلامي إلى شركه إماراتية غير معروفه على الساحة الإسلامية تدعى «آبار للاستثمارات» بالرغم من العروض المادية العالية التي قدمتها البنوك الماليزية الأخرى.
* * *
يولية - أغسطس
بنك قطر الدولي يضطر إلى بيع نافذته الإسلامية إلى بنك بروة الإسلامي بعد قرار البنك المركزي القطري بإغلاق الأنشطة الإسلامية للبنوك التقليدية.
* * *
سبتمبر
بنك التمويل الكويتي يعلن من البحرين أنه سيقدم الاستشارة لثلاثة بنوك استثمارية إسلامية من أجل القدوم بكيان مصرفي جديد وبرأسمال مدفوع يصل إلى 400 مليون دولار وأصول تبلغ 500 مليون دولار.
* * *
أكتوبر
بنك الإمارات الإسلامي يستحوذ على بنك دبي المتعثر ويُتبعه بالاستحواذ على شركة أملاك العقارية.
* * *
نوفمبر
رقعة المالية الإسلامية تتسع في شرق إفريقيا بعد قيام تنزانيا بافتتاح أول بنك إسلامي لها.
* * *
ديسمبر
شاب سعودي ينفث الشكوك في شرعية صكوك جولدمان ساكس الامريكي البالغة 2 مليار دولار.