كتب الدكتور يوسف العارف عن قصيدة الشاعر عبد الله الصيخان عن طيبة الطيبة.. وقال في مقال نشره في مجلة (وج): بين يدي نص موزون مقفى أبدعه الشاعر عبد الله الصيخان وسمه بـ(طيبة)، وما أن تقرأ العنوان حتى تتوق روحك الإيمانية ومشاعرك الدينية وذاكرتك التاريخية وذهنيتك الشعرية إلى ذلك المكان/ الرمز/ المكان/ التاريخ، المكان الطهر والقدسية.
تحدث النص عن الموضوع النبوي المحمدي في أحد عشر بيتاً من القصيدة التي بلغت أبياتها كما قلت آنفاً تسعة وعشرين بيتاً، وهذه نسبة كبيرة تجعلنا نصنف هذا النص في باب المديح النبوي.
يقول الصيخان:
بالأمس عجت على القباب أزورها
وأشم عطراً عالقاً بقباب
ووقفت بالقبر العظيم أعوده
وبجيرة الصديق والخطاب
***
وكتب أ. علي خضران القرني عن كتاب (هوامش مسافرة للأستاذ حماد السالمي وقال: يظل عشق القرية والولاء لها تراباً وأهلاً هاجسه مهما ابتعد عنها في طلب الرزق والبحث عن المعيشة.
***
وتضمن العدد صوراً عن الطائف التقطتها عدسة أ. حماد السالمي.. وكتب د. فوزي خضر عن عكاظ الإنسان والمكان وتبادل الأدوار.