رواية (عندما تتمرد الأشباح) تأليف تراي علي تدور حول جرائم قتل مجهولة الدوافع يستميت بطل القصة في كشف خفاياها بعد مقتل صديقه المقرب ويقول الكاتب في جزء منها:
كان الطريق إلى موسكو مظلماً والقمر الذي يرسل نوره الخافت لا يجعلك تشعر أن الطريق أكثر سكينة بل يثير في نفسك الرهبة يذكرك برواية الماشي خلف الصفوف لستيفن كينج.
كنت غارقاً في تأمل السماء المظلمة.
شيء ما في ذلك الظلام يجعلك شديد الحيرة.
شيء يجرك لتغرق في سوداوية عقيمة بقيت ساكناً هكذا شارد الذهن حتى أرعبني صوت فراس الذي سألني فجأة: سور ما الأمر الذي جعلك لا تحضر مراسم دفن اريك.