نحن أهالي مدينة دخنة بالقصيم، وقد حظيت بالخدمات العامة ما عدا الخدمات الصحية، وقد سبق أن تقدمنا بعدة طلبات لوزارة الصحة والشؤون الصحية بالقصيم بطلب مستشفى، وعدد سكانها حوالي 9892 نسمة، ويتبع هذه المدينة أكثر من 32 هجرة وقرية، وهي آخر مدينة حدودية لمنطقة القصيم من الجنوب، علماً أنه يوجد بها رعاية صحية منشئة عام 1384هـ وما زالت رعاية لا تفي للمواطنين علاوة أنها تقع على الطريق المؤدي إلى الديار المقدسة وكذلك للمصايف، وأيضاً لا يوجد فريق للهلال الأحمر ليسهم في سرعة إنقاذ ونقل المصابين إلى أقرب مستشفى.
وأهالي مدينة دخنة يأملون اعتماد مستشفى لهم يكفيهم عناء السفر والتردد.. والله الموفق.
عبدالعزيز عبدالحميد شاهر- دخنة