* ربما يكون اللاعب السويدي ويلهامسون هو الخيار الأقرب والأسهل لتمثيل الهلال في الفترة الثانية من الموسم ولكنه بكل تأكيد ليس الخيار الأنسب.
***
* ليس في مباراة ولا مباراتين، بل في كثير من المباريات يصعق الهلال جماهيره بولوج هدف مبكر في مرماه وقبل أن تمضي الدقائق العشر الأولى بسبب ضعف التركيز الذي يدخل به اللاعبون المباراة وهو دليل على انعدام الاستثارة الذهنية والتحفيز النفسي والدفع المعنوي قبل المباراة من قبل الجهازين الإداري والفني وبالتالي يدخل اللاعبون المباراة وهم في حالة خمول ذهني شديد لا يفيقون منه إلا بصدمة هدف. وإذا كانت التجارب السابقة قد تم تداركها فإن التجارب القادمة ستكون مريرة.
***
* هل ندم الأهلاويون على إبعاد محمد السفري وإعارته للاتفاق بعد هدفه الإعجازي في شباك فريقهم الأولمبي وألحق به أول خسارة في كأس الأمير فيصل؟! هذا الهدف سوف يسجّل ضمن أفضل الأهداف في الملاعب السعودية طوال تاريخها.
***
* بعد مكرمة خادم الحرمين الشريفين العام الماضي للأندية التي وصلت إلى عشرة ملايين لكل ناد في دوري زين للمحترفين هل من المنطق أن نسمع عن مشكلات في ملاعب الأندية ومنشآتها..؟! للأسف هذا ما حدث من قِبل بعض الأندية التي أنفقت تلك المبالغ على لاعبين ومدربين أجانب وأهملت تطوير بنيتها التحتية ومنشآتها الحيوية.
***
* مثيرو الفوضى في ملعب الشعلة الذين قبض عليهم رجال الأمن لماذا لم يتم تغريمهم مبلغ (45) ألف ريال التي طبقت على ناديي الهلال والشعلة بقرار من لجنة الانضباط. فأولئك هم من تسبب في الفوضى فيفترض أن توجه العقوبة لهم وليس لطرفي اللقاء اللذين كانا ضحية لتلك الفوضى.
***
* المعلّق الكروي عبد الله الحربي ذو إمكانات صوتيه رائعة ولكن يعيبه عدم قدرته على ضبط ميوله والتحكم في عواطفه أثناء التعليق لذلك جاءت مغادرته للقناة السعودية إلى قناة الدوري والكأس القطرية إيجابية للغاية وسوف تخدمه كثيراً لابتعاده عن الأجواء العاطفية في الدوري السعودي التي تؤثّر سلباً على أدائه.
