* حاول مخرج مباراة الهلال والاتفاق كشف حقيقة هدف التسلل الذي سجله الاتفاق وألغاه الحكم؛ فوقع في سوء التنفيذ، ولم ينجح في تحديد اللعبة بالدقة المطلوبة؛ فأحدث بلبلة لدى المشاهدين. فاللعبة تسللٌ واضح، ولكن المخرج رسب في العرض.
* كلما تأخرت إدارة الهلال في اتخاذ قرار تغيير المدرب فهي تضيع مزيداً من الوقت الذي يفترض استثماره لصالح المدرب الجديد قبل اقتراب مراحل الحسم فيكون التغيير صعباً ومكلفاً.
* اعتراض الأهلاويين على الحكم البلجيكي لم يكن له ما يبرره فقد سبق أن أدار حكم بلجيكي مباراتهم العام الماضي أمام الاتحاد ولم يعترضوا حيث من المعلوم أن مدرب الاتحاد ديمتري بلجيكي؛ فما الذي تغير؟
* في مباراة الهلال والاتحاد لدرجة الشباب أُصيب أحد لاعبي الهلال فسقط على الأرض فقام أحد اللاعبين بسحبه على الأرض إلى خارج الملعب لينطلق الحكم مانحاً اللاعب المصاب والمسحوب بطاقة صفراء..!!
* فريق الأنصار الذي أنهى الدور الأول من دوري زين دون تحقيق نقطة واحدة هو ضحية لإدارته التي جعلته يخوض هذا المعترك الصعب دون دعمه بعناصر أجنبية تساعده على مواجهة الفرق الأخرى وتمنحه الخبرة المطلوبة.
* بعد (12) مباراة في الدوري تلقى مرمى الهلال (12) هدفاً، وهذا رقم قياسي وتاريخي لم يسبق أن سُجّل في مرمى في الهلال منذ انطلاق الدوري الممتاز قبل (35) عاماً، ويكشف أن الهلال هذا الموسم يعاني دفاعياً على المستوى الفردي والجماعي والتنظيمي.
* هل تنجح جهود نايف هزازي في ضم شقيقه إبراهيم لصفوف الاتحاد؟ نايف أشار في أكثر من تصريح إعلامي إلى أنه يرغب في ضم شقيقه للعميد، وأكد إمكانيات إبراهيم، وأنه سيكون مكسباً كبيراً للفريق.
* الكابتن علي كميخ نجح وأبدع في كل موقع ومهمة أسندت له في ناديه، سواء كانت فنية أو إدارية. وبما أن المتحدث الرسمي قد قدم استقالته فإن أبا تركي سيحقق نجاحاً غير مسبوق لو تولى هذه المهمة؛ لما يملكه من قدرة عالية على الحديث بإقناع وحضور جيد أمام الكاميرا وخلف المايكروفون.
* استطاع الرامي السعودي محمد السعيد أن يكون مفاجأة الدورة العربية للألعاب الرياضية في قطر بتفوقه اللافت وحصوله على خمس ميداليات في البطولة، منها أربع ذهبيات. تحية لهذا النجم الكبير.