أ.د. حمدي حامد صدر له كتاب (علم معادن اليورانيوم) عن مركز النشر العلمي بجامعة الملك عبد العزيز..
وجاء في المقدمة: لقد أدى الاحتياج المتصاعد للطاقة النووية إلى إحياء صناعة مادة خام اليورانيوم في كل أنحاء العالم بعد انخفاض استمر لعقدين تقريباً، ومن ثم حدث نوع من التطوير لوسائل التنقيب عن اليورانيوم في الأعوام الأخيرة لكي تواكب متطلبات السوق المتزايدة لهذا العنصر الاستراتيجي.
والكتاب الذي ألفه الدكتور حمدي حامد يرصد التطورات الحديثة في مجال علم معادن اليورانيوم وقد اشتمل على عشرة أبواب منها: طرق استكشاف اليورانيوم وتعدينه واستخلاصه واستخداماته ويقول المؤلف: تصنف معادن اليورانيوم إلى نوعين أساسيين:
الأول: المعادن الأولية وهي سوداء اللون أو بنية غامقة وذات وزن نوعي عال وبريق لامع، أما النوع الثاني: فيعرف بمعادن اليورانيوم الثانوية وهي أكثر انتشاراً.