- بعد أن دمروا اللعبة بسوء إدارتهم ختموها بفضيحة الملابس في الدورة الخليجية.
- جنبوا أنفسهم الحملات المسعورة من خلال عقد صداقات مع أصحاب الأقلام الذين فرحوا بتلك الصداقات فانقلب الهجوم إلى دفاع.
- أثناء ظهوره على الشاشة يقوم بمسك النظارة بيده ثم يخلعها ثم يضعها بعنف على الطاولة ثم يعيد وضعها على عينيه في مشهد كوميدي يثير الضحك حيث يظهر وكأنه يونس شلبي يقلّد هيكل.
- ظهورهم في برامج القناة وبشكل متكرر هو نتاج الشكاوى الوهمية التي يزعجون بها المسؤول الأول والتي تمطر مكتبه كمعاريض (الشحاذة).
- صداع ملاحقة اللاعب غير المنضبط انتقل من النادي الكبير إلى النادي النموذجي.
- توقيع اللاعب مع وكيله الجديد لن يكون له أي آثار سلبية كون الفشار في حالة يرثى لها.
- تغريده على صفحة التويتر لا يبدأ إلا في الهزيع الأخير من الليل.
- لو أن الإدارة عينته منسقاً إعلامياً بدلاً من أن يكون منسقاً فنياً لحقق نجاحاً أكبر في مهمته.
- المسؤول الأول لن يبعد الثنائي لأنهما يتلقيان الهجوم بدلاً عنه.
- هروب الشرفيين ما زال يتواصل بعد اكتشافهم أنهم ضحايا استنزاف مالي يتم عبر طرق ملتوية.
- حاول أن يظهر قوياً أمام الجمهور فتحدث إعلامياً بشكل جعل الرئيس يحجمه على طريقة حنا اللي جبناك ولو بغينا أبعدناك.
- لم تجد الإدارة مخرجاً من الأزمة إلا بالرضوخ لآراء الجماهير وإبعاد المدرب رغم عدم قناعتها بهذه الخطوة.
- هناك تعمد واضح لاستفزاز جماهير النادي الكبير من خلال التكليف المستمر لمعلقين معينين تخصصوا في هضم تفوق الفريق وامتداح منافسيه بغض النظر عن واقع المباراة.
- رائحة المحسوبيات وتعيين الأقارب أزكمت الأنوف.
- طالما الكابتن راض عن المدير فلن يستطيع أحد إبعاده مهما كان اسمه.
- اللاعب استغل إجازة الإصابة بسفريات مكوكية أسبوعية عبر الجسر والإدارة آخر من يعلم.
- تحايل على معدي البرنامج ليقوم بمداخلة هاتفية بعد المباراة الآسيوية فادّعى أن لديه معلومات مهمة سيقولها عبر البرنامج وعندما ظهر على الهواء قال بأنه سيعلق على نتيجة المباراة مما أصاب المذيع بالدهشة..!!
- وصلت به النرجسية إلى درجة أن جعل من نفسه نداً لرئيس ناديه المفضّل ورمزاً لمرحلة زاهية..!!
- لأنه قضى جزءاً كبيراً من حياته العملية عازفاً للسمسمية فكان من الطبيعي أن لا يعرف أسماء الرياضيين لأنه تعلمها عن كبر.
- قالوا إنهم سيكسرون عيون الفريق فأعماهم..!!
- معلّق المباراة الآسيوية قلبها تعليق (حواري) بعد الخسارة.
- عازف السمسمية هاجم حكماً لم يقد المباراة.. حسبنا الله ونعم الوكيل!
- وأجمل ما في القنوات الفضائية أنها أجبرت البعض على (تفصيل) ملابس جديدة لستر بعض عيوبهم!