|
صدركتاب للباحث والمؤلف الأستاذ أحمد بن حسن المنصور تناول فيه نهضة، وسياحة مدينة بريدة التي وصلت لمصاف المدن الكُبرى في مساجدها، وبنوكها، وفنادقها، وفي ثقلها الصناعي، والزراعي، والاقتصادي، وفي نهضتها الدينيّة، والعلميّة، والأدبيّة. وفي شوارعها وطرقها، وحدائقها وفي فنادقها، وشققها، واستراحاتها، وفي مصايفها، ومشاتيها، وبساتينها، وفي أنديتها، ومتاحفها، ومكتباتها... والكثير من المعالم التي تتحدّث عن نفسها لأجيال مُتتالية عن مدينة بريدة، التي تقع في وسط هضبة نجد على الحافة اليُسرى لمجرى وادي الرّمة، وهي العاصمة لمنطقة القصيم، وثاني مدينة في المنطقة الوسطى بعد الرياض في الانتشار العمراني، والتعداد السكاني، واتساع أحيائها، وطول شوارعها، وامتداد طرقها، وزيادة الهجرة إليها من أرياف، ومراكز، ومحافظات المنطقة، ومركز اتصال لأبناء المنطقة؛ لمراجعة المؤسسات الحكومية، والأهلية، وفي موقعٍ متميّز من وسط شبه الجزيرة العربية الذي أتاح لها أن تلعب دوراً بارزاً مُنذ أزمنة قديمة...
) استعراض الكتاب:
يقع الكتاب في: «300» صفحة ملونة.
مقاس الكتاب: القطع الكبير - 21 × 37 سم، وفيه «12» فصلاً، وأكثر من: «116» معلم، وثلاثة ملاحق.
أولا: المدخل. وفيه:
إهداء طبعة الكتاب الثانية، مقدمة طبعة الكتاب الأولى، تقديم طبعة الكتاب الأولى، مقدمة طبعة الكتاب الثانية.
ثانيا: لمحة تاريخية، وجغرافية عن منطقة القصيم.
ثالثا: لمحة تاريخية وجغرافية عن مدينة بريدة.
رابعا: الصور، أكثر من «370 « صورة لمعالم بريدة الدينية، والحكوميّة، والتعليميّة. والمعالم الأدبية، والتراثيّة، والثقافية. والمعالم الصناعيّة، والتجاريّة، والسياحيّة.
خامسا: أكثر من «310» قولاً نثراً وشعراً عن بريدة، وعن سمو أمير المنطقة، وسمو نائبه، ووقفات تفيد القارئ، وتهم المسؤول عن بريدة.
سادساً : الغذاء القصيمي: وفيه «15» وجبة غذائية، عُرفت بمنطقة القصيم.
سابعا: قالوا عن الطبعة الأولى لأكثر من «45» قولاً من أصحاب السمو الملكي الأمراء، والمعالي الوزراء، وكبار المسؤولين. وأقوال لعدد من الأعيان، والأدباء، والشعراء، والمثقفين.
ثامنا: خريطة ملونة لمدينة بريدة.
تاسعا: شكر وثناء من المؤلف.
عاشرا: المصادر والمراجع.
الحادي عشر: المؤلف في سطور.