الحديث المر لملاك المواشي ومستهلكيها الذين هم يمثلون المجتمع كاملا هم حديث الأعلاف فكل يوم يمر والأزمة تزداد تعقيدا من والأسباب مجهولة هل هي من المستوردين أم الموزعين أم المسوقين لها؟
الغريب أن دعم الدولة موجود واهتمامها موجود بشكل أكبر لكن الرقيب غائب بشكل حصري عن جميع المحافل وبلا ذمة ولا ضمير.
بعد قرار خادم الحرمين الشريفين بالتوجيه بحل أزمة الأعلاف استبشر المواطنون خيرا لكن بعد مدة ليست باليسيرة تفاجأ الكثيرون بالأزمة حيث لا شعير وصل مع أن الدعم وصل المستوردين.
الأزمة خطيرة قد تهوي بصناعة كاملة إلى الأرض وهي صناعة الثروة الحيوانية وترتفع أسعار الماشية والذبح وهذا مردوده سلبي في اقتصادنا.
zabin11@hotmail.com