تبث القناة الرياضية السعودية رسالة يومية عن معسكر فريق الرائد الإعدادي المقام حالياً في تركيا وتتساءل جماهير الأندية الأخرى عن معسكرات فرقها الكروية المقامة خارجياً خصوصاً المجاورة لمعسكر الرائد في تركيا عن سبب تجاهلها وعدم مساواتها بالرائد.
يجب على إدارة نادي الوحدة سواءً كسبت قضيتها في المحكمة الدولية أم خسرتها أن تغيّر من سياستها الإعلامية تجاه الجميع بما فيهم اتحاد الكرة. حيث لاحظ الجميع أن الإدارة الوحداوية تتجه دوماً إلى التصعيد غير المبرر والظهور بمظهر الضحية بشكل يخالف الواقع وإصدار بيانات وتصريحات صحفية مضللة، مما أضعف من مصداقية الإدارة وقبولها لدى الآخرين.
في عالم كرة القدم كل الاحتمالات واردة لذلك يجب على منتخبنا ولاعبينا أن يحسبوا حساب منتخب هونج كونج جيداً في مباراة الرد الخميس القادم فهو يلعب على أرضه وبين جماهيره ولن يظهر بنفس مظهره عندما لعب السبت الماضي في الدمام، وربما يستغل تراخي وتساهل لاعبي منتخبنا في تعديل الكفة وخطف بطاقة التأهل.
لن يكون لابن همام القدرة على تغيير الصورة السلبية التي ارتسمت عنه في أذهان الجميع على ظهر المعمورة بعد قرارات الفيفا الأخيرة. فمهما تحدّث وأصدر من بيانات وظهر على الشاشات فهو لن يستطيع التأثير إلا على من حوله والمحيطين به فقط. أما صورته في العالم فستبقى كما هي.
ما أن هدأ صدام كأس العالم بين مصر والجزائر وتداعياته المسيئة للطرفين حتى نشب صدام آخر مخجل بينهما في بطولة كأس العالم العسكرية المقامة في البرازيل التي شهدت عراكاً بين اللاعبين في منظر مؤسف على مشهد من العالم.
في أول تصريح إعلامي له بعد تكليفه بعمل مدير التخطيط الإعلامي للمنتخب هاجم محمد الشهري من وصفهم بالحاسدين الذين لا يتمنون بقاءه في موقعه...!! الذين تابعوا ذلك التصريح استغربوا هذه البداية الهجومية خصوصاً وأن الشهري لم يتعرض لأي انتقاد أو هجوم من أي طرف. وإن كان البعض يشير إلى أن هذا الأسلوب الإعلامي لا يعدو كونه «تكتيكاً» للفت الأنظار فقط.
