الخرج ـ عزيزة القعيضب
من المؤسف أن يسمح بمرور الكثير من الألعاب الخطرة والتي يعلم الجميع مدى سلبيتها على سلوك الأطفال وما يترتب عليها من آثار تربوية تنشىء جيلاً عدوانياً ولعل المطلع على البضائع المستوردة يجد فيها الكثير من الغث الذي لا فائدة منه بل ضرره أكبر من نفعه، (الجزيرة) في أحد المهرجانات التقطت صورة (سكاكين ملونة) حادة جداً وضعت مع ألعاب الأطفال! السؤال الذي يطرح نفسه من الذي سمح بمرورها؟ ثم لماذا لا تتم متابعة المحلات أولاً بأول للحد من تواجد كل ما يضر بالمواطن ويعبث بأمن الوطن؟