لبيه ياللي تسولفني مشاعرها
غيداءً ليا ذعذع الغربي تمناني
البارحه سولف الشعر لمحاجرها
واليوم هذه دموعي وسط الاعياني
القصة اللي عجز شعري يعبرها
اخاف لابطي عليها ثم تنساني
سميّة المزن كن الذوق ماطرها
تسقي بكلماتها نبضي ووجداني
يخضر لها الشعر لين الفكر يثمرها
واقطف حروف أسمها صح الله ألساني
تمد عرق الغلا في قلب شاعرها
وتمون لاسولفت بأسمي وعنواني
في وجه الاحزان واللوعات ذاخرها
اللي يبدد وفاها لوعة احزاني
لو ضامني وقت ماكدرت خاطرها
متي ما تحتاجني تبشر وتلقاني
وشلون ماعزها واشفق واقدرها
اللي تسوق الغلا كله علي شاني
سعد براك