عاود الأستاذ الناقد والشاعر محمد الطريف أطروحاته النقدية الدقيقة التي تتسم بصراحته المعهودة بعيداً عن التحفظ المبالغ فيه من قبل بعض الأسماء النقدية المترددة التي توقفت منذ سنوات طويلة مداراة لخواطر بعض من استاؤوا من الشعراء من الصراحة الموضوعية التي ينتهجها الناقد محمد الطريف.