لا نضيف شيئاً جديداً بالتأكيد على أن الفلسطيني لا قضية له سوى قضيته، وأنه لا يحق له أن ينحاز لطرف عربي أو غير عربي على حساب طرف آخر. فالفلسطينيون لا وقت عندهم ليمارسوا ترف الآخرين الذين يمارسون عبث اللعب بالسياسة كما نشاهد من كثير من الجماعات والأحزاب العربية، التي ما هي إلا دكاكين وواجهات سياسية لأنظمة
...>>>... |