يعكف حالياً الإعلامي السعودي إبراهيم القصيمي على عدة مقترحات لأعمال قادمة ربما ينوي تقديمها عبر إحدى وسائل الإعلام التي مازالت طي الكتمان، ومعها كذلك تلك الأعمال التي يحيطها بسرية تامة.
ولم يشأ القصيمي أن يفصح عن هوية هذه البرامج رغم عدة محاولات وتأكيدات من مقربين له بمسمى بالأعمال والوسائل الإعلامية، لكن تكتمه الشديد ورفضه الحديث عن هذه المشاريع حال دون الإفصاح عنها.