لقي خبر (الجزيرة) الانفرادي يوم الخميس قبل الماضي عن نقل استاد الملك عبدالله من مقره المحدد له سابقاً؛ ليكون جزءاً من مطار الملك عبدالعزيز بجدة، بمساحة ثلاثة ملايين متر مربع، أصداء واسعة لدى الجماهير والمتابعين. كما لقي خبر (الجزيرة) الانفرادي عن التوجيه بإنشاء الاستاد في العام الماضي الأصداء نفسها..
ولكن العتب هو على بعض البرامج الرياضية وبعض الصحف التي تناولت الخبر دون الإشارة إلى المصدر، وإذا كنا قد اعتدنا ذلك من كثير من الصحف والقنوات فإننا نستغرب أن يغفل برنامج (الجولة) الإشارة إلى المصدر، ويتناول الخبر وكأنه (حصري). ويأتي استغرابنا لمعرفتنا بالمهنية العالية للزميل وليد الفراج، الذي -بالتأكيد - لم ينتبه لهذا الأمر تحديداً.