* الاتحاد الآسيوي لا يمكن أن يتخذ أي إجراءات ضد الهتافات واللافتات العدائية التي قام بها جمهور فريق الاستقلال الإيراني. فالاتحاد الآسيوي أضعف من ذلك، إضافة إلى تعذّره بأن ما فعلته جماهير الاستقلال في طهران لا يمكن أن يُعاقب عليه فريق ذوب آهن الموجود في أصفهان وبالتالي فإن أمر نقل مباراة النصر وذوي آهن القادمة إلى خارج إيران لا يمكن أن يحدث.
***
* رئيس نادي نجران أخطأ بذكره أن حارس مرمى فريقه العامري قد سبق أن تلقى عرضاً بالرشوة من أحد الأطراف قبل حادثة الرشوة الأخيرة فمثل هذه الأقوال تضع العامري في موقف لا يحسد عليه أمام الرأي العام الرياضي.
***
* الأندية والجماهير الرياضية تتمنى أن تكون أقوال هيئة دوري المحترفين أفعالاً تطبق على أرض الواقع. فما زال الجميع ينتظر الكثير من الهيئة.
***
* فريق نجران ضمن عدم الهبوط مباشرة لدوري الدرجة الأولى. فأسوأ الاحتمالات التي يمكن أن تأتي بها نتائج الجولة الأخيرة من الدوري فيما لو خسر من الهلال أن يلعب مباراة فاصلة أو أكثر مع الوحدة أو القادسية اللذين لا أمل يتعلقان به إلا من خلال الفوز على التعاون والاتفاق وغير ذلك يعني مرافقة أحدهما لفريق الحزم للدرجة الأولى.
***
* سعد الحارثي ومالك معاذ يملكان رصيداً جماهيرياً لا يمكن الاستهانة به في النصر والأهلي، كما يملكان سنداً إدارياً وشرفياً قوياً في نادييهما ولكن كل تلك الأمور لن تعيد اللاعبين إلى تشكيلة فريقيهما ما لم يقدما ما يشفع لهما فنياً أمام مدربيهما. فاللاعبان ما زال بعيدان عن مستوياتهما السابقة قبل الإصابة ويحتاجان إلى بذل مزيد من الجهد وبشكل مضاعف، أما الركون إلى التاريخ والرصيد السابق فلا يعني سوى الانسحاب شيئاً فشيئاً من الساحة وسيجد اللاعبان نفسيهما خارج فريقيهما تماماً وليس على مقاعد الاحتياط وحسب كما هو وضعهما حالياً.
***
* بعض أصحاب الأقلام يعتقد أن الطريق للظهور عبر الشاشة لا يمر إلا من خلال إغداق الإطراء على المسؤولين في هذه القناة أو تلك وامتداحهم بشكل فج، والغريب أن مثل تلك الأساليب الوصولية تنجح. فبعد يوم أو يومين من ديباجة المديح للمسؤول يجد صاحب ذلك القلم طريقه للظهور أمام المشاهدين.
***
* غياب السفاح الأهلاوي فيكتور سيموس عن الجولة الأخيرة للإيقاف سيجعل الفرصة مواتية للمهاجم الشبابي ناصر الشمراني للانفراد بلقب هداف الدوري وتوسيع الفارق التهديفي بينهما.
