سجّل كل من الفنان رابح صقر والفنان راشد الماجد موقفاً يستحق الإشادة والتنويه، حيث تابعا مع أبناء فنان العرب محمد عبده منذ الأسبوع الماضي حالة والدهم، بصفة يومية.
هذا الموقف لا نظنه غريباً من فنانين يثمنان لفنان العرب مكانته ويقدرانه، وارتباطهما به بشكل كبير يلغي كل متاريس الإعلام الذي حاول بناءها حولهم، وهو موقف وإن لم نستغربه لكننا نثمّنه، ونعلم بأنه جزء من علاقة لا يمكن المزايدة عليها مهما كان.