|
إعداد : أحمد العجلان
(خارج الميدان) زاوية نستضيف من خلالها كل أسبوع نجماً ليتحدث عن أمور ليست لها علاقة بالرياضة وركل الكرة.. ضيفنَاً اليوم: فيصل بن ناصر السلطان
من أنت؟
- أنا فيصل بن ناصر السلطان.
حكمتك في الحياة؟
- إنك لا تجني من الشوك العنب.
حالتك الاجتماعية؟
- متزوج ولله الحمد.
في التعليم أين وصلت؟
- ثانوية عامة.
آخر كتاب قرأته؟
- لا تحزن للشيخ عائض القرني.
سيارتك الحالية.. وأول سيارة قدتها؟
- حالياً معي جيب إنفينتي.. وأول سيارة ألتيما.
الشهرة ماذا أخذت منك وماذا أعطتك؟
- أخذت الخصوصية وأي غلطه ستكون مكلفة بسبب الشهرة ولكنها أعطتني حب الناس ومعرفتهم.
أطرف موقف مع المعجبين؟
- كثيرة ولكنها مشفرة ولا يمكن قولها ويعرف بعضها عبدالله الأسطاء !!
آخر مرة بكيت؟
- عندما (طقني) أخوي الكبير بندر!.
وآخر مرة ضحكت؟
- دائما ولله الحمد الضحكة لا تفارقني.
زوجتك هل تتضايق من شهرتك؟
- أحياناً!
هل تساعدها في المطبخ؟
- نعم ولكن فقط في ترتيب الأكل.
أكلتك المفضلة؟
- الأسبقتي.. و(من هناك) المرقوق!!
لك في الموضة؟
- لا والله.
ماركات تفضلها ونظاراتك الشمسية؟
- آرمني وأنيرجي.. والنظارات الشمسية لا أعرف اسمها.
ماذا يعجبك في شباب هذا الوقت.. وماذا يضايقك فيهم؟
- أكره وأتضايق من التفحيط.. ويعجبني فيهم حب الوطن.
ماهي قنواتك التلفزيونية المفضلة؟
- الجزيرة ولاين سبوت والرياضية السعودية.
صحف تقرأها؟
- الجزيرة والرياض والرياضية والحياة.
برنامج غير رياضي تتابعه؟
- لا يوجد.
هل تحب السفر.. إلى أين ومع من؟
- أحب السفر لبيروت وبالتأكيد بعد الزواج مع زوجتي وأيضا أحب السفر مع أصدقائي.
أقرب الناس لك؟
- أمي وأبوي وزوجتي.
وأقرب اللاعبين؟
- عبدالله الأسطاء وعبدالله شهيل.
لك اهتمامات في النت؟
- لا.
وهل يوجد لديك صفحة على الفيس بوك؟
- لا.
كم هاتف لديك ونوعه؟
- لدي هاتف واحد نوعه آيفون.
لك في البزنس؟
- نوعا ماء.
وهل خسرت في الأسهم؟
- نعم خسرت حوالي 70 % من أموالي.
هل تحتفظ بأصدقاء الطفولة؟
- ليس كلهم ولكن بعضهم مثل حمد العمار.
البعض يقول بأنك مغرور؟
- من لا يعرفني يقول ذلك ولكن الحقيقة أنني على العكس تماما فأنا طيب جدا وفي حالي.
كيف تقابل المعجبين؟
- بكل حب وتقدير واحترام.
شخصية اجتماعية تحبها؟
- صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلطان أحب هذا الشخص بكل تفاصيله لا سيما شخصيته القوية وإنسانيته.
هل مللت من الحوار؟
- بالعكس.. وش دعوه !!
كلمة أخيرة؟
- أشكركم في صحيفة الجزيرة وأتمنى أن أكون ضيفاً خفيفاً على القارئ الكريم.