عنيزة - خالد البدراني
تعاني غرفة الأكسجين بطوارئ مستشفى الملك سعود في عنيزة من صغر المساحة وقلة الكوادر، إذ لا تتجاوز مساحتها 30 متراً مربعاً، وتقدم الخدمة فيها ممرضة واحدة فقط في الغالب، حيث تخدم الأطفال وكبار السن نساء ورجال، إلى جانب العمالة الوافدة.
وقد استوجب العمل في تلك الظروف وضع اسطوانات الأكسجين في الممرات المحيطة للتخفيف من زحام المراجعين.