الجزيرة - فهد الديدب:
يجمع أعضاء المجالس البلدية في الدورة الأولى على أن عدم (التفرغ) الوظيفي لأعمال المجالس البلدية قد كان المعوق الأكبر أمام تحقيق تطلعات الناخبين.. حيث يؤكدون.. بأنهم مرتبطون بأعمال وظيفة أخرى ولا يجدون متسعاً للوقوف على أعمالهم اليومية في المجلس.
وطالبوا أن يتم تدارك هذا الخلل الوظيفي في الدورة الثانية.. بينما طالب عدد من الأعضاء بوجود حل وسط.. يتفرغ رئيس المجلس البلدي أو نائب الرئيس.. على أقل تقدير لمباشرة مهامه اليومية واستقبال المواطنين في مقر المجلس البلدي.