طبعاً لا بد من الترحيب بأي تحرك لرأب الصدع بين طرفين، رغم أن أية حكومة لا يمكن أن تكون طرفاً معادياً لأي شريحة أو فئة من شرائح شعبها، إلا أنها لا بد أن ترحب بأي جهد يوضح المواقف ويُظهر اللبس وحتى الانسياق وراء الخطأ، خاصة إذا كان الطرف الذي سلك نهج الخصومة مع الحكومة يُنفِّذ مخططات لدولة إقليمية ليست
...>>>... |